كيفية العناية بالوقاية واستعادة الخلايا التالفة
- التخلص من السموم له أنظمة عديدة.
- العلاج بالأوزون (Ozone Therapy) وفضلا عن إزالة السموم ، و كذلك أنه يزيد من وصول الأكسجين للأنسجة ويحفز تكوين مضادات الأكسدة. (مضادات الأكسدة ) ، وتزيد من Nitric Oxide أكسيد النيتريك ، مما يساعد على توسيع الأوعية الدموية وتقليل الالتهاب.
- تنظيف الأمعاء من السموم .
- تنظيف الجهاز اللمفاوي وهو نظام يعيد فضلات الأنسجة إلى الأوردة للقضاء عليها
- تنظيف الدم لإزالة السموم وبخاصة المعادن الثقيلة التي تتراكم في خلايا الأعضاء من خلال طريقة تسمى (Chelation) عملية إزالة المعدن الثقيل .
- تنظيف الكبد يساعده على إزالة السموم من الجسم بشكل أفضل.
- تنظيف الخلايا من السموم كشحن بطارية إلى الخلية لاستعادة توازن الطاقة الكهربائية بين الخلايا وخارجها مما يجعلها قابلة العناصر الغذائية ومخرجة النفايات.
- تنظيف المزاج من خلال الصلاة والتأمل .
- علم تجديد الخلايا (Regenerative Medicine) ، و هو الذي يغطي استخدام الخلايا الجذعية لاستعادة الأعضاء التالفة.
- إصلاح الخلايا وذلك بأن يستخدم طب إصلاح الخلايا باعتماد على المبادئ المماثلة أو المشابهة ، مثل استخدام مستخلصات كبد الحيوانات الثدييات للحقن في جسم الإنسان، وهو الذي وجد أنها تحفز الكبد البشري ويساعد على إصلاح نفسه .
- الخلايا الجذعية وللتقدم والنهوض بالطب التجديدي تم استخدام الخلايا الجذعية البشرية ، وفي البداية استخدمت الخلايا الجذعية الخاصة بنفسه للحقن لكي يصلح الجسم نفسه ولكنها على قيود ، لأن معظم الذين يعانون من مشاكل تنكسية هم كبار السن مع تدهور الخلايا الجذعية أيضًا فنقصت الكفاءة . وبالتالي تم اكتشاف أن الخلايا الجذعية لا تحتوي على أي مكونات مسببة للحساسية ، وتساعد على تقليل من الالتهاب ، ولذلك يمكن استخدام الخلايا الجذعية من الآخرين ، مثل الخلايا الجذعية لحديثي الولادة والخلايا الجذعية من السائل الأمنيوسي .